¨°•♥ منتديات¨°•♥ جنه ¨°•♥

عزيزى الزائر/ة
انت/ى
غير مسجل/ه بالمنتدى نتمنى ان تنضم/ى
معنا فى اسرة منتدانا بالتسجيل
او اذا كنت/ى مسجل/ة بالمنتدى نرجوك/ى بتسجيل الدخول

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¨°•♥ منتديات¨°•♥ جنه ¨°•♥

عزيزى الزائر/ة
انت/ى
غير مسجل/ه بالمنتدى نتمنى ان تنضم/ى
معنا فى اسرة منتدانا بالتسجيل
او اذا كنت/ى مسجل/ة بالمنتدى نرجوك/ى بتسجيل الدخول

¨°•♥ منتديات¨°•♥ جنه ¨°•♥

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
¨°•♥ منتديات¨°•♥ جنه ¨°•♥


 مطلوب مشرفين على جميــــــع اقســـــــــــــام  
 منتدى جنـــــــــــــــــــه

    العوامل الحقيقيه المسببه للكأبه عند النساء

    ميرو2020
    ميرو2020
    المشرفه العامه
    المشرفه العامه


    المشاركات : 133
    تاريخ الميلاد : 29/07/1996
    العمر : 28
    الاسد الفأر
    تاريخ التسجيل : 26/03/2010
    الموقع : فى اى مكان وزمان
    العمل/الترفيه : طالبه

    اضحك العوامل الحقيقيه المسببه للكأبه عند النساء

    مُساهمة من طرف ميرو2020 الثلاثاء يونيو 29, 2010 4:32 pm



    الصحة والحياة
    العوامل الحقيقيه المسببه للكأبه عند النساء Bg_inside_left
    العوامل الحقيقية المسببة للكآبة عند النساء





    العائلة، المهنة، الحمّل، وسن اليأس. بالنسبة للمرأة، هناك الكثير من القضايا الهامة في الحياة التي تحتاج إلى الصبر والاهتمام. لكن يبقى هناك شيء أخر يمتص معظم قوة ونشاط وحيوية المرأة ألا وهو "الكآبة".



    تعاني النساء من الكآبة والاضطرابات الأخرى ذات العلاقة في وقت ما من حياتهن أكثر من الرجال بنسبة الضعف تقريبا. وتساهم مجموعة من العوامل الحيوية، والسيكولوجية، والثقافية في زيادة خطر الإصابة بالكآبة عند النساء. فدعينا نستكشف أكثر عن هذه العوامل وما يكمن وراء هذا الفارق بين الجنسين في الكآبة.



    وقد يؤثر تركيب جسم المرأة نفسه على تطوير الكآبة. لأن الهرمونات والعوامل ذات العلاقة قد تعدلان المزاج خلال المراحل المختلفة من الحياة.



    العوامل الحيوية التي تؤثر على الكآبة في النساء:

    سن البلوغ:

    تشترك البنات والأولاد في نسب مماثلة من الكآبة قبل الوصول إلى سن البلوغ. ولكن بعد سن البلوغ يظهر عدم التكافؤ بين الجنسين في الكآبة والاضطرابات الأخرى ذات العلاقة بشكل واضح. ولأن البنات يصلن سن بلوغ نموذجيا قبل الأولاد، فقد يطوّرن الكآبة في وقت مبكر. على سبيل المثال في سن 15 عاما، يمكن للبنات أن يطورن الكآبة مرّتين أكثر من الأولاد. ولأن هذا الفارق بين الجنسين في الكآبة يتزامن بسن البلوغ ويختفي بعد سن اليأس، يعتقد بعض الباحثين بأنّ العوامل الهرمونية تزيد من خطر تطوير المرأة للكآبة. من ناحية أخرى، يرتبط سن بلوغ بتغييرات أخرى أيضا يمكن أن تلعب دور في الكآبة في أغلب الأحيان، مثل ظهور الهوية الجنسية، والنزاعات الأبوية، والتوقعات الاجتماعية. هذه العوامل السيكولوجية يمكن أن تتفاعل مع التغييرات الهرمونية أثناء سن بلوغ وتؤدي إلى خطر متزايد من الكآبة.



    الحمل:

    التغييرات الهرمونية المثيرة التي تحدث أثناء الحمل، سويّة مع التغيرات في أسلوب الحياة، والتغييرات في العلاقات والعمل، تؤثر على المزاج وفي بعض الحالات قد تسبّب الكآبة أثناء الحمل. ومن العوامل الأخرى التي يمكن أن تزيد خطر الكآبة أثناء الحمل حدوث حالات سابقة من الكآبة أو النزاعات الزوجية، أو قلة الدعم الاجتماعية. كذلك يمكن أن تساهم قضايا أخرى محيطة بالحمل إلى الكآبة أيضا، مثل العقم، الإجهاض أو الحمل غير المرغوب.



    كآبة ما بعد الولادة:

    تجد نصف الأمهات الجديدات أنفسهن يتصرفن بعصبية، وغضب، وحزن وقد يشرعن بالبكاء مباشرة بعد الولادة. هذه المشاعر والتي تعرف باسم "كآبة ما بعد الولادة" أحيانا، هي مشاعر طبيعية وتنحسر عموما خلال أسبوع أو اثنان من الولادة. ولكن إذا لم تنحسر بسرعة، وإذا كانت الأعراض حادّة مصحوبة بمشاعر عدم الاهتمام بالطفل الرضيع أو أفكار لإيذاء الطفل أو الشعور بالقلق أو قلة الاحترام أو الهياج الفكري أو التفكير بالانتحار. فعندها تعتبر الحالة خطيرة وتتطلب معالجة عاجلة. إن "كآبة ما بعد الولادة" ليست مجرد مسألة عدم القدرة على تحمل وجود طفل رضيع جديد، بل ترتبط بالتقلبات الهرمونية الرئيسية التي من المحتمل أن تؤثر على المزاج بالإضافة إلى الميل إلى الكآبة.



    سن ما قبل انقطاع الدورة الشهرية:

    ربّما يتزايد خطر الكآبة أيضا أثناء الانتقال إلى سن اليأس, أو مرحلة ما قبل انقطاع الدورة الشهرية، عندما تتقلب مستويات الهرمون بعصبية. حيث تتراجع مستويات الاستروجين بشكل ملحوظ. وغالبا ما تواجه أكثر النساء أعراض مزعجة لا تتطور للكآبة. لكن للنساء اللواتي يتعرضن لمشاكل في النوم لفترة طويلة من الوقت أو يملكن سجل مرضي مرتبط بالكآبة، قد يصبحن ضعيفات خلال هذه الفترة. كذلك تسبب عملية إزالة المبايض بداية غير متوقعة عند الدخول في سن اليأس بضمن ذلك تغييرات المزاج وأحيانا الكآبة.



    العوامل الاجتماعية والثقافية تؤثر على الكآبة في النساء:

    تلعب الضغوط الاجتماعية والثقافية دورا في تحفيز الكآبة عند النساء. بالرغم من أن هذه الضغوط غالبا ما تحدث أيضا عند الرجال، إلا أنها عادة تكون بنسبة أقل. فالنساء على الأرجح أكثر قدرة من الرجال على تحمّل أعباء كلا من العمل والمسؤوليات العائلية، على سبيل المثال. كما أنهن أيضا على الأرجح يملكن دخل أقل من الرجل.



    القوّة والمنزلة غير المتساوية:

    عموما، تكسب النساء مالا أقل من الرجال. حيث تعتبر النساء الأرامل والمطلقات اللواتي يربين أطفالهن من أفقر الفئات الاجتماعية. مما يسبب العديد من الضغوط الاجتماعية بما في ذلك عدم القدرة على معرفة المستقبل، وعدم القدرة على الحصول على الرعاية الصحية والثقافية المناسبة للأطفال. كل ذلك يساهم في زيادة الضغوط السلبية، وانعدام احترام الذات الأمر الذي يزيد من خطر الإصابة بالكآبة.



    أعباء العمل:

    في أغلب الأحيان تعمل النساء خارج البيت بالإضافة إلى الأعمال الرتيبة المنزلية. وتجد العديد من النساء أنفسهن يتعاملن مع التحديات لوحدهن.



    الجنس المبكر والاعتداء الجسدي:

    النساء اللواتي تعرضن لانتهاكات عاطفية، وجسدية أو جنسية عندما كن أطفال على الأرجح الأكثر احتمالا لمواجهة الكآبة في وقت ما من حياتهن مقارنة مع أولئك اللواتي لم يتعرضن لمثل هذه الانتهاكات.




      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 28, 2024 4:23 am